السبت، 29 مارس 2014

الاشراف التربوي التطوري والاشراف المتنوع

الإشراف التربوي التطوري
 يعود ظهوره إلى الدكتور (كارل جلكمان).1981م


يعد الإشراف التربوي التطوري أحد الاتجاهات الحديثة في مجال الإشراف التربوي. وهو يهتم بالفروق الفردية لدى المعلمين.

اسس الإشراف التربوي التطوري
n      بنى جلكمان نظريته على الأسس التالية:
  1. يختلف المعلمون في مستوى تفكيرهم التجريدي ومستوى دافعيتهم للعمل، لأنهم أصلاً متباينون في خلفياتهم وخبراتهم الشخصية والعملية.
  2. يختلف المعلمون في مستوى قدراتهم العقلية، فعليه فهم بحاجة إلى أساليب إشرافية مختلفة.
  3. ضرورة السعي المتواصل لزيادة قدرات كل معلم ليحقق أعلى مراحل التفكير والدافعية نحو العمل.




التفكير التجريدي
n      هو القدرة على التنظير حول احتمالات ومواقف مبنية على فرضيات مجردة لبلوغ استنتاجات صحيحة مع قلة الاعتماد على الأشياء الحسية.
n      مستويات التفكير التجريدي:
  1. تفكير تجريدي منخفض.
  2. تفكير تجريدي متوسط.
  3. تفكير تجريدي مرتفع.
الأساليب الإشرافية التي اتبعها جولكمان لتطوير قدرات المعلمين وإمكاناتهم:
أولاً: الأسلوب الإشرافي المباشر:
                        هو أسلوب يؤكد على وضع الأسس التي ينبغي أن يسير عليها العاملين في الميدان التربوي لبلوغ أهدافهم، وتحسين أدائهم، بما يعود على أبنائنا الطلاب بالمنفعة.
            وهو أن يعطي المشرف  التربوي  توجيهات مباشرة للمعلم .
                        يستخدم هذا الأسلوب مع العاملين في الميدان التربوي الذين يتصفون بالتفكير التجريدي المنخفض.
ثانياً: الأسلوب الإشرافي التشاركي:
                        هو أسلوب يؤكد على أن عملية التدريس هي حل للمشكلات، وعليه يشترك المشرف التربوي والمعلم بوضع خطة عمل تشتمل على ( أهداف، وإجراءات تنفيذ، وتقويم، ومتابعة ) في سبيل تحسين عمليتي التعليم والتعلم.
                                    يستخدم هذا الأسلوب مع العاملين في الميدان التربوي الذين يتصفون بالتفكير التجريدي المتوسط.

ثالثاً: الأسلوب الإشرافي غير المباشر:
                        هو أسلوب يؤكد على أن عملية التعلم تعتمد في الأصل على خبرات ذاتية، عليه فالمعلم يجب أن يتوصل إلى حلول نابعة من ذاته، بغرض تحسين مستوى طلابه.
                        يستخدم هذا الأسلوب مع المعلمين في الميدان التربوي الذين يتصفون بالتفكير التجريدي العالي.




n      لتطبيق الإشراف التربوي التطوري يجب مراعاة الآتي:
  1. ينبغي إشراك المشرفين التربويين المتحمسين فقط لفكرة الإشراف التربوي التطوري .
  2. ينبغي أن يخضع جميع المشرفين التربويين للتدريب.
  3. ينبغي أن يخضع المشرفين التربويين ذوو التفكير المتوسط والمنخفض إلى تدريب مكثف.
خطوات عملية في ممارسة الإشراف التربوي التطوري
n      والمتابعة بجدية الإصغاء بفاعلية Listening
            الصمت عندما يتحدث أحد العاملين في الميدان التربوي.
n      الإيضاح استيضاح Clarifying
            يطرح المشرف أسئلة توضيحية بغرض معرفة المشكلة بوضوح
n      التشجيع Encouraging
            يهيئ المشرف الجو الاجتماعي بغرض تشجيع العاملين في الميدان التربوي للتحدث أكثر حول قضايا لها علاقة بالمشكلة.
n      العرض أو التقديم Presenting
            يعرض المشرف ملاحظاته وأفكاره الخاصة به حول الصعوبات والعقبات للمشكلة.
n      حل المشكلة Problem Solving
            يبدأ المشرف التربوي في المناقشة مع العاملين في الميدان التربوي  بعرض عبارات تهدف للوصول إلى حلول للمشكلة.
n      المناقشة Negotiating
            يحاول المشرف أن يحيط بالقضية من خلال طرح أسئلة على المعلم، كأن يقول: ماذا ستفعل في هذا الموقف؟ وماذا يجب أن أعمل؟ وماذا يجب أن تفعل أنت لتحسين هذا الموقف.

n      النموذج القدوة أو المثال  Demonstrating
            يقوم المشرف  ( أو أحد المعلمين من هو أكثر فاعلية  وأكثر تحفيزاً للطلاب ) بأداء العمل ليرى المعلم - الذي يواجه مشكلة - كيف يعمل في مثل هذه الظروف.
n      إصدار التوجيهات  Directing
            يقوم المشرف التربوي بتوجيه المعلم لما يجب أن بقوم به بالتفصيل.
n      التحفيز وتعزيز الموقف  Reinforcing
            عندما يطلب المشرف التربوي من المعلم إنجاز عمل ما، ويقوم بإنجازه، يتم تعزيز هذا الموقف بتحفيزه بأن يُشار إلى هذا التقدم في تقويمه في المرة القادمة.
اختبار لقياس استخدام المشرف التربوي لأساليب الإشراف التربوي التطوري
n      صمم كارل جلكمان وتمشيرو اختبار عام 1981م يتكون من قسمين رئيسين :
القسم الأول: عبارة عن ثلاثة أسئلة، يقدر المشرف مستواه ذاتياً، بوضع نسبة مئوية لاستخدام الأساليب الإشرافية سالفة الذكر على أن يكون مجموع النسبة المئوية للأساليب 100%
القسم الثاني: يتكون من (15) مجموعة كل مجموعة تحتوي على فقرتين (ا،ب) فقط يختار المشرف التربوي إحدى الفقرتين وهذه الأسئلة موجودة في كتاب الدكتور البابطين من صفحة 129 إلى صفحة 131.
كيف تتعرف على التفكير التجريدي لدى المعلمين؟
  1. بالقراءة والاطلاع على الدراسات والأبحاث وكتابات الإعلام في هذا الحقل.
  2. ملاحظة المعلم ملاحظة مباشرة أثناء أدائه لمهامه التدريسية داخل حجرة الصف.
  3. يفترض أن يكون أسلوب المشرف التربوي – لفترة زمنية محدودة – أسلوب تشاركي، وبعد التعرف على مستويات التفكير لدى المعلمين الذين يشرف عليهم يختار الأسلوب الإشرافي المناسب.
  4. يمكن للمشرف اختيار أحد الاختبارات لقياس مستوى التفكير التجريدي لدى المعلمين، ونأخذ على سبيل المثال قياس الاستدلالات المنطقية حسب نظرية بياجيه الذي قام بترجمته الدكتور عبدالله المقوشي:
مميزات الإشراف التربوي التطوري
  1. بهتم بمراعاة الفروق الفردية لدى العاملين في اميدان التربوي من خلال استخدام أساليب إشرافية متنوعة.
  2. يؤكد الإشراف التربوي التطوري على دوره في تطوير وتنمية طاقات العاملين في الميدان التربوي وقدراتهم، ويقلل من دور التقييم وإصدار الأحكام في الممارسات الإشرافية.
  3. يتم اختيار الأسلوب الإشرافي بناءً على احتياجات العاملين في الميدان التربوي الشخصية والمهنية الفعلية.
  4. ينحو الإشراف التربوي التطوري نحواً علمياً، باستخدام مراحل واضحة ومرتبة منطقياً تسهم في إلغاء الأحكام الذاتية للمشرف التربوي
يشيع الإشراف التربوي التطوري مناخاً مؤسسياً سليماً وصحيحاً، نتيجة لتأكيده على تطوير قدرات العامل في الميدان التربوي وإمكاناته، وتجنب تصيد أخطائه وقدراته.
  6.  يوفر الإشراف التربوي التطوري اختبارات علمية لتشخيص قدرات العامل في الميدان التربوي وسبل تطويرها بما يعكس إيجاباً على العملية التعليمية التعلمية.   

المآخذ على الإشراف التربوي التطوري
  1. اختيار المشرف التربوي التطوري للأسلوب الإشرافي المناسب للعامل في الميدان التربوي يؤثر سلباً على علاقة الزمالة والتعاون بينه وبين المشرف التربوي، فينظر لها على أنها علاقة رئيس ومرؤوس.
  2. يرى البعض أن تحديد الأسلوب الإشرافي بناءً على مستوى التفكير  -فقط – غير كافٍ، فيرون إضافة متغير الدافعية للعمل.
  3. تطبيق هذا الأسلوب يتطلب تقليل نصاب المشرف التربوي من العاملين في الميدان التربوي، مما يترتب عليه زيادة كبيرة في أعداد المشرفين التربويين. مما يشكل أعباءً مالية على ميزانية التعليم.
  4. يتطلب تطبيقه ميدانياً عدداً كبيراً من الذين يتسمون بتفكير تجريدي  عالي، وقد يصعب توفير مثل هذا العدد.
  5. يتطلب لتطبيق هذا الأسلوب تهيئة الميدان، وتدريباً مكثفاً لجميع المشرفين التربويين، مما يترتب عليه صعوبات إدارية وفنية ومالية.

الاشراف المتنوع
يعود إلى  العالم جلاتهون  1984م


تعريف الاشراف المتنوع
الإشراف التربوي المتنوع نموذج إشرافي يراعي تنوع المعلمين وتفاوت حاجاتهم وقدراتهم المهنية، فيقدم خيارات متعددة ومتنوعة للنمو المهني، ويقدر مهنية المعلمين عن طريق تفعيل دورهم في أنشطة النمو المهني.
مميزات الاشراف المتنوع
  1. الشمول حيث يشتمل على بعض نشاطات النماذج الإشرافية الأخرى.
  2. المرونة حيث يعطي الحرية لبناء نموذج يتناسب مع وضع المشرف والمعلم وملحقاتهما في المدرسة .
  3. البعد عن النظرة التقويمية.
  4. يوفر الوقت للمشرف.
  5. يراعي الفروق الفردية
      

الاسس النظرية للاشراف المتنوع
   يقوم نموذج الإشراف المتنوع على ثلاثة أسس نظرية . وفهم هذه الأسس النظرية مهم للتطبيق الأمثل لهذا النموذج. كما أن فهم هذه الأسس يساعد على حل المشكلات العملية التي قد تنشأ أثناء التطبيق .وهذه الأسس هي:
  1. النظرة الحديثة للتعلم.
  2. االنظرة لأسلوب التعامل مع المعلم.
  3. النظرة لأسلوب تنمية المعلم.
                                         1_ النظرية الحديثة للتعلم (البنائية)
ساد في العقود الأخيرة نظرة حديثة للتعلم، وهي النظرة البنائية. وقد ظهرت معارضةً للنظرة السلوكية السابقة. والبنائية بدأت تتضح معالمها بوصفها نظرية للتعلم. وترجع جذورها التربوية والنفسية إلى أفكار جون ديوي وبياجيه وفايجوتسكي.

القواعد الاساسية في البنائية
  1. يبني الفرد المعرفة داخل عقله ولا تنتقل إليه مكتملة.
  2. يفسر الفرد ما يستقبله ويبني المعنى بناءً على ما لديه من معلومات سابقه.
  3. للمجتمع الذي يعيش فيه الفرد أثر كبير في بناء المعرفة.

                                                     2-اسلوب التعامل مع المعلم

الأشراف في الأصل جزء من الإدارة وقد غلب على الإدارة في وقت ما ما يسمى الإدارة العلمية التي تحسب حركات الإنسان كما تحسب حركات الآلات وقد سار التفتيش الفني على هذا النمط ! ثم تلطف هذا الأسلوب قليلاً مع دخول تيارات العلاقات الإنسانية في الإدارة فصارت هناك دعوات لاستخدام أساليب أكثر ليونة مع المعلمين لكن كان الهدف هو أن يقوم المعلمون بما هو مطلوب منهم بشكل أقل تردداً.
تمكين المعلم
هو عملية إعطاء المعلمين شيئاً من السلطة والحرية في اتخاذ القرار، وإشعارهم بمكانتهم الاجتماعية والمهنية ، وحفزهم على التصرف بوصفهم مهنيين Professionals وتحميلهم في مقابل ذلك،مسئولية ما يقومون به من أعمال.
           فوائد تمكين المعلم
         دلت البحوث على أن تمكين المعلمين يفيد في الجوانب التالية:
v        رفع مستوى الرضا الوظيفي لدى المعلمين.
v     رفع مستوى الدافعية.
v     زيادة فاعلية اتخاذ القرار.
v     زيادة الجودة
اساسيات تمكين المعلم
v     المشاركة في المعلومات.
v     استبدال النظام الطبقي التقليدي بنظام فرق التوجيه الذاتي.
v     إعطاء الحرية مع توضيح الحدود.
المشاركة في المعلومات
توفير المعلومات للعاملين مفيد في إيجاد الثقة وفي تنوير العاملين وبناء نوع من الإحساس بالملكية والانتماء للمؤسسة. كما أن هذه المعلومات مهمة لاتخاذ القرار.

استبدال النظام الطبقي التقليدي بنظام فرق التوجيه الذاتي.

إنجاز الأعمال من خلال فرق المعلمين من الاستراتيجيات الفاعلة إذا أحسن تكوين الفريق والتعامل معه.فبدل أن كان الأفراد يعملون بحسب طريقة(اعِمل كما قيل لك) يكون هناك نوع من الإبداع ونوع من الشعور بالمسؤولية ، وقد ثبت أن مشاركة المعلمين وتحملهم للمسؤولية تحسن نوعية عملية الإشراف بشرط أن يحسن تكوين الفريق والتعامل معه.
إعطاء الحرية مع توضيح الحدود
لا يعني تمكين المعلمين أن لا يكون هناك نظام أو حدود ، بل يجب أن يعرف الجميع ما هي حدودهم في ظل رؤية وأهداف المؤسسة ، ويمكن أن تُقَلَّل هذه الحدود مع تعود العاملين على بيئة التمكين وزيادة مستوى المسؤولية

                           3-اسلوب النمو المهني من خلال المنحى التأملي

يكون التركيز في النمو المهني على القناعات حيث يفترض أن هناك قناعات كثيرة متجذرة في نفوس العاملين في الميدان التربوي لم تتعرض للبحث والتمحيص هي المسؤوله عن توجيه أنماط السلوك المستقرة لديهم.
التأمل النقدي هو تحديد القناعات أو الفرضيات التي تحكم السلوك وتحسن جذور تلك القناعات وإعادة النظر في معاني تلك القناعات والتحقق منها وبناء طرق بديلة لأداء العمل.
مبادئ الإشراف المتنوع
1- التشارك.
2- تقدير مهنية المعلمين.
3- مراعاة الفروق بين المعلمين .
4- الانطلاق من الصف الدراسي
 وحاجات المعلم .

يجمع الاشراف المتنوع  بين :
1-الإشراف التربوي العيادي.
2- الإشراف التربوي التعاوني.
3- الإشراف التربوي الذاتي.
4- الاشراف التربوي الإداري

التنميـة المـكثفة :
وهو أسلوب مشابه للإشراف الصفي (الاكلينيكي)، إلا أنه يختلف عنه في:
  1. يركز الإشراف الصفي على طريقة التدريس،
 بينما أسلوب التنمية المكثفة ينظر إلى نتائج التعلم.
2.  يطبق الإشراف الصفي ـ غالباً ـمع جميع المعلمين، مما يفقده أهميته؛اسلوب التنمية المكثفة يطبق مع من يحتاجه.



مكونات أسلوب التنمية المكثفة
       هناك ثمان مكونات لأسلوب
التنمية المكثفة:
1. اللقاء التمهيدي.
2. لقاء قبل الملاحظة الصفية.
3. الملاحظة الصفية التشخيصية
4.تحليل الملاحظة التشخيصية.
5. لقاء المراجعة التحليلي.
6. حلقة التدريب.
7. الملاحظة المركزة.
8. لقاء المراجعة التحليلي المركز.

مسوغات طرح النمو المهني التعاوني في الإشراف التنوعي
1- الوضع التنظيمي للمدرسة:
فالعمل الجماعي التعاوني بين المعلمين له أثر على المدرسة أكبر من العمل الفردي،
2- وضع المشرف:
 فبهذا الأسلوب، وبدورها المساند يمكن للمشرف أن يوسع دائرة عمله.
3- وضع المعلم:
فهذا الأسلوب يجعل المعلم يستشعر أنه مسئول عن تنمية نفسه.
وأنه ينتمي إلى مهنة منظمة ومقننة ونامية.كما أنه يخفف من العزلة التي  قد يعيش فيها المعلمين .

خيارات النمو المهني التعاوني

1- تدرب الأقران .

2- اللقاءات التربوية.

3- تطوير المنهج.

4- البحوث الميدانية.

الدور الرئيسي في الإشراف لمدير المدرسة

النمو الذاتي
- وهو عملية نمو مهنية تربوية يعمل فيها المعلم منفرد لتنمية نفسه

-           يقوم المعلم بوضع هدف أو أكثر من أهداف النمو لمدة سنة، ويضع خطة لتحقيق هذا الهدف، ثم ينفذ الخطة، وفي النهاية ويعطي تقريراً عن نموه.

- ودور المشرف هنا هو المساندة وليس التدخل المباشر.

ولنجاح عملية النمو الذاتي ينبغي مراعاة النقاط التالية:
1.    إعطاء التدريب الكافي لمهارات الإشراف الذاتي، مثل:
أ‌. وضع الأهداف وصياغتها،
ب‌. تصميم خطط واقعية لتحقيق الأهداف
ج‌. تحليل تسجيلات المعلمة نفسها،
د‌. تقويم التقدم والنمو.
2.  إبقاء البرنامج بسيطا، وإبعاده عن التعقيد مثل الإكثار من الأهداف أو اللقاءات
 3.  توفير المصادر والوسائل  اللازمة.
.

الإيجابيات
1- تحسين أداء المعلمين حديثي التعيين
2- تحفيز المعلمين على الارتقاء بنفسهم ذاتيا
3- المحافظة على مستوى أداء المعلمين  ذوي الخبرة .
4- ايجاد بيئة مدرسية تحفز على التعلم والتعاون
5- مراعاة اسس تعليم الكبار

                 السلبيات :
1- المعلم الذي في النمو المكثف يشعر بالنقص أمام الزملاء
2- عدم توفر الوقت الكافي لتطبيق التطوير التعاوني .
المراجع:

  1. أ.د. عبدالعزيز عبدالوهاب البابطين، اتجاهات حديثة في الإشراف التربوي، الطبعة الأولى 1425هـ
  2. فيفر،إيزابيل. دنلاب، جين، الإشراف التربوي على المعلمين ، دليل لتحسين التدريس، الطبعة الثالثة، 2001م الجامعة الأردنية.

3-     سليمان السنيدي/ برنامج الانماط الفعاله في الاشراف التربوي
4-     علي عبد الرحمن السحيباني , محمد عبد الله المجيدل / برنامج الاشراف التربوي المتنوع
5-     سامي البدري , ناصر العريني / برنامج الاشراف التطويري














ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق